مقترح بلا ضمانات... لماذا ترفض المقاومة الفلسطينية المقترحات "الإسرائيلية"؟الوقت- في الوقت الذي تتصاعد فيه الدعوات الدولية لاستئناف الهدنة في قطاع غزة، تبدو الفجوة بين طروحات الاحتلال الإسرائيلي ومطالب المقاومة الفلسطينية أوسع من أي وقت مضى، فالمقترح الإسرائيلي الأخير، الذي رُوّج له إعلاميًا باعتباره خطوة نحو التهدئة، لا يحمل في طياته سوى شروط تعكس أهدافًا استراتيجية تسعى لتفكيك قوة حماس وسحب أوراقها التفاوضية، في مقابل تقديم تنازلات شكلية لا تلبّي الحد الأدنى من المطالب الفلسطينية.
إيران وأرمينيا... تحالف يتخطى حدود الجوارالوقت - في ظلال التوترات المتصاعدة بإقليم قره باغ خلال السنوات الماضية، سعت بعض الدول وعلى رأسها أذربيجان -بتشجيع ودعم تركي- إلى طرح مشروع ممر زنجيزور الشرقي والغربي بمحاذاة الحدود الأرمينية-الإيرانية، كان هذا الممر مُزمعاً لربط أذربيجان بمنطقة نخجوان دون المرور بالأراضي الإيرانية، لكنه يتجاوز ذلك ليُعرقل وصول إيران إلى أرمينيا، ويُعطل مسار النقل من جنوب إيران إلى روسيا.
حماس تتكيّف مع المعركة... تكتيكات جديدة تربك الاحتلالالوقت- منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في أكتوبر 2023، وضعت حكومة الاحتلال أهدافًا واضحة لتدخلها العسكري، تدمير البنية التحتية لحركة حماس، القضاء على قيادتها الميدانية، واستعادة الأسرى الإسرائيليين، ومع مرور أكثر من عام ونصف على بدء هذه الحملة، بدأت الروايات الإسرائيلية الرسمية تتعرض للاهتزاز، مع تصاعد اعترافات وتحليلات إعلامية وأمنية تكشف فشل تل أبيب في تحقيق أهدافها، وتؤكد في المقابل قدرة حماس على التكيّف، وإعادة التموضع، وتطوير أساليب قتالية تتجاوز تقاليد المقاومة التقليدية.
الجيش "الإسرائيلي" في مواجهة نفسه... تمرد الطيارين وتصدّع الجبهة الداخليةالوقت- في سابقة غير معهودة داخل المؤسسة العسكرية "الإسرائيلية"، خرج مئات الطيارين من الاحتياط والمتقاعدين عن صمتهم، معلنين رفضهم العلني لاستمرار الحرب على قطاع غزة، في رسالة مباشرة إلى قيادتهم العسكرية والسياسية مفادها: "هذه ليست حربًا أمنية، بل نزاع سياسي يُزهق الأرواح"، هذا التمرد الداخلي، الذي عبّرت عنه عريضة غير مسبوقة وقعها أكثر من 970 من أفراد سلاح الجو، يمثل مؤشراً واضحًا على تصدع الجبهة الداخلية في "إسرائيل"، وعلى أن الأزمة لم تعد على حدود غزة، بل وصلت إلى داخل المؤسسة العسكرية ذاتها.
حماس تجدّدُ نداءَها لدول العالم للتحَرُّك لإنهاء الحصار على غزةالوقت- أكَّـدت حركةُ المقاومة الإسلامية "حماس"، اليومَ الثلاثاءَ، أنه "للأسبوع السابع على التوالي، تواصلُ حكومةُ العدوّ الصهيوني منعَ دخول جميع المواد الأَسَاسية اللازمة للحياة، من إمدَادات غذائية وأدوية ووقود إلى قطاع غزّة، إلى جانب استهدافِها آبارَ المياه ومحطاتِ التحلية، وعرقلة عمليات الإغاثة ومراكز توزيع الطعام".
مفوضية أممية: "إسرائيل" قتلت 71 مدنيا لبنانيا منذ وقف إطلاق النارالوقت- أعلنت مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، أن اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار على لبنان، أدت إلى استشهاد ما لا يقل عن 71 مدنيا وإلحاق دمار واسع النطاق بالبنية التحتية المدنية في هذا البلد.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
الخوف من مقاومة الأجيال القادمة: تدرك إسرائيل أن النضال الفلسطيني سيستمر عبر الأجيال، وتسعى لمنع هذه المقاومة من خلال القضاء على الأطفال قبل أن يصبحوا جزءًا من الكفاح.
إضعاف البنية الاجتماعية الفلسطينية: يؤدي قتل الأطفال وآبائهم إلى تفكيك البنية الأسرية والمجتمع الفلسطيني بأسره، ما يسهل السيطرة على ...
الخوف بين السكان.
تهجير السكان عبر تدمير البنية التحتية
تستخدم إسرائيل سياسة العقاب الجماعي عبر قصف المنازل، وتدمير الطرق، وشبكات الكهرباء والمياه، ما يجعل الحياة في المخيمات والمدينة شبه مستحيلة، الهدف هنا هو دفع الفلسطينيين إلى الهجرة الداخلية أو حتى مغادرة الضفة الغربية، في إطار مشروع الت ...
الخوف الصهيوني من الفرح الفلسطيني!
قبول الكيان بهذه الهدنة والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين جاء نتيجة لفشله في تحقيق أي من الأهداف التي وضعها عند بدء الحرب، فمنذ اللحظة الأولى، تعهد قادته بمسح آثار السابع من أكتوبر، وإعادة ترميم صورة الردع الإسرائيلي، وإثبات قدرتهم على فرض إرادتهم بالقوة، لكن الوقائع ...
الخوف في قلب الإمبريالية الغربية والكيان الصهيوني، خوفاً ما زال قائماً حتى اليوم.
إن تشييع السيد حسن نصر الله ليس مجرد نهاية لفصلٍ من التاريخ، بل هو بدايةٌ لعصرٍ جديد في مسيرة المقاومة، هذه المراسم هي عرضٌ لأمةٍ تعشق قائداً قادها من جراح الحرب إلى عتبات النصر، واللحظات التي سيذكر فيها أبناء ل ...
الخوف والهلع بين الفلسطينيين ودفعهم إلى الفرار من مدنهم.
وقال محلل الشؤون الإسرائيلية سليمان بشارات في لقاء مع الجزيرة إن تصريحات وزير الحرب في كيان الاحتلال تأتي في إطار تغيير الخصائص الديمغرافية للمناطق الفلسطينية وإعادة تنظيم الوضع السياسي في فلسطين بهدف تنفيذ مخطط ضم الضفة الغربية.
وأضاف: هذا ...
الخوف والهلع بين المستوطنين، ولذلك فإن الصواريخ اليمنية لم تطلق بعد، وانتشر انعدام الأمن والتوتر في جميع أنحاء الأراضي المحتلة، وإذا التزم اليمنيون بوعودهم فلا شك أن العديد من المدن، وخاصة تل أبيب، ستكون عرضة للصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية.
إلى جانب حرب غزة، وتصاعد التوترات الحدودية مع لبنان وس ...
الخوف والهلع في النفوس.
إن إخفاق أنظمة الدفاع في اعتراض صواريخ حماس، أجّج نيران القلق وانعدام الأمن بين المستوطنين، وقد تعرضت مدن ذات ثقل مثل تل أبيب وعسقلان مراراً للهجمات، ما أدى إلى تفاقم الرعب العام وتقويض الثقة في قدرة الحكومة على توفير الأمن.
إذا قصرت أنظمة الدفاع الإسرائيلية عن أداء مهامها ...
الخوف لدى اليمنيين ولم تمنع العمليات البحرية اليمنية ضد العدو الصهيوني، بل شهدنا تقدم وتعزيز العمليات اليمنية، وما دام الحصار والحرب على غزة مستمرين فإن اليمن ستستمر في دعم غزة.
وأضاف: إن معادلة المقاومة الجديدة التي أسستها اليمن اليوم في مواجهة العدو ونقلت المعركة إلى قلب فلسطين المحتلة هي معادلة ...
الخوف والقلق، وأن كل الحديث عن ضرورة اتخاذ موقف لبناني موحد في مواجهة الضغوط الخارجية والصمود، أمام مؤامرة خطيرة نسجت خيوطها الولايات المتحدة بهدف استدراج لبنان إلى شرك التطبيع مع الكيان الصهيوني.
تسعى الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، من خلال الضغوط السياسية والعسكرية على ساسة لبنان، إلى اقتلاع ح ...
الخوف العميق من الأمل الذي يحمله هذا الجيل الجديد، من العيون التي ما زالت تلمع رغم الدمار، ومن الأصوات الصغيرة التي تردد أسماء قراها المهجّرة وتحفظ أسماء الشهداء، ولذلك، تُستباح دماء الأطفال في حضن أمهاتهم، وتُدفن طفولتهم تحت أنقاض البيوت، ليس فقط بقذائف الاحتلال، بل بفتاوى حاقدة تشرعن الإبادة وتغلف ...